ونتيجة لهذه المعارك وصلت نتائج القتال منذ بدئه الى الآتي:
وكانت الولايات المتحدة قد استخدمت أقمارها الاصطناعية، كما كشف لاحقا وزير الخارجية الأمريكي آنذاك هنري كيسنجر، في إرشاد الإسرائيليين إلى وجهة الضربات المصرية الرئيسية، وخريطة انتشار دفاعات صواريخ سام (صواريخ سطح -جو)، والأهم نقطة الضعف في المسافة بين الجيشين الثاني والثالث، التي اخترقها الإسرائيليون في النهاية وعبروا القناة إلى الأراضي المصرية.
يحيئيل هوروفيتس جندي إسرائيلي دفن في هذه المقبرة، يمسح يوني الغبار عن قبره، ويستذكر قبل سنوات حصوله بالصدفة على بطاقة هويته من شخص مصري، الجندي الذي تفاجئ يوني بأنه كان يسكن بجانب منزل والده في البلدة ذاتها قرب مدينة تل أبيب.
The Egyptians failed to scout the world and ended up unaware that by now, Adan's 162nd Armored Division was during the vicinity. Furthermore, the twenty first and 25th didn't coordinate their assaults, enabling typical Adan's Division to satisfy Just about every drive separately.
For the next various times, the IAF performed a minimal position while in the battling, mostly as it was required to deal with the simultaneous, and ultimately much more threatening, Syrian attack during the Golan Heights.[163]
وساقت الدراسة الاستخباراتية التقصير الاستخباراتي الإسرائيلي مثالا آخر على نجاعة الخطة المصرية، الأمر الذي كان له تأثيره على ميدان الحرب.
تقارير مصر أعظم كلمات في تاريخ مصر.. السادات يلقي خطاب النصر أمام نواب الشعب
وتكشف دراسة الناتو عن أن الأقمار الاصطناعية السوفييتية "مكنت العرب، قبل العمليات القتالية، من التأكد من الترتيبات الإسرائيلية في سيناء، ومن أن يروا، لاحقا بعد أن بدأ الإسرائيليون في التحرك غربا، التهديدات التي تتعرض لها القاهرة".
وقالت نتائج دراسة الناتو إنه "باختيار الثانية (بعد ظهر يوم كيبور) ساعة الهجوم، زاد عنصر المفاجأة أكثر.
وخلص التحليل الاستخباراتي لهذه "المعلومات" إلى إن "التخطيط والاستعداد اللازمين لإطلاق ( الأقمار)، ولتنظيم الجسر الجوي لنقل عائلات الروس وبعض المستشارين من مصر وسوريا، يشير حتى إلى علم مسبق قبلها بوقت أطول".
"قام العدو بعد آخر ضوء اليوم بهجمات مضادة بالدبابات والمشاة الميكانيكية ضد قواتنا التي عبرت قناة السويس ومن اتجاهات مختلفة وقد حرب اكتوبر 67 تمكنت قواتنا من صد جميع هذه الهجمات وتدمير العدو وتكبيده خسائر كبيرة في الأفراد والمعدات ولا زالت قواتنا تقاتل بنجاح من مواقعها على الضفة الشرقية للقناة".
برنامج متطور وترسانة عملاقة فهل صواريخ إيران كافية لردع إسرائيل؟
instantly west of the line a series of tank ramps were created: earthen platforms on which a Centurion tank could position alone with only its upper turret and gun seen, featuring a substantial advantage when duelling the thoroughly exposed enemy tanks.[269]
This was The 1st time an Arab federal government had absent public declaring its readiness to sign a peace settlement with Israel.[ninety four]